ايماناً منا بضرورة غرس ونشر قيم التداعي بين أفراد المجتمع إنطلاقاً من الحديث الشريف ( مثل المؤمنون في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا أشتكى منه عضو تداعي له سائر الجسد بالسهر والحمى .

تأتي من هنا رسالة الجمعية وأهدافها معبر عنها في كلمة ( تداعي) والتي نعنى بها دعوة كل أفراد المجتمع وقطاعاته لنجدة هذا العضو المشتكي وهم الأطفال المصابين بالسرطان .